U3F1ZWV6ZTI1NzIyOTAyNjgzNTkwX0ZyZWUxNjIyODIzMTI5NDI3MQ==

شاهد خبر صادم لعاشقي لايكات الفيس بوك

الفيس بوك
فيس بوك

28سبتمبر 2019 -05:18 بتوقيت غزة

شاهد خبر صادم لعاشقي لايكات الفيس بوك

 بدأ فيسبوك بإخفاء أعداد الإعجاب والتعليقات  


كشفت بعض التقارير الإعلامية بأن موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بد أ بتجربة إخفاء "عدد الإعجابات" من المنشورات، وذلك بعد ما سار به موقع "انستقرام" على هذا النحو .

ووفق ما جاء في موقع "تيك كرانش"، فإن شركة "إنستغرام"، التابعة لفيسبوك، في وقت سابق بدأت بتجريب إخفاء أرقام "الإعجابات" التي تحصل عليها بعض الصور ، في 7 دول، من بينها كندا والبرازيل.

وتابع "بأن موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" يخطو الآن نفس الخطوة وبدأ اختبار الميزة، حسب ما توصلت إليه المهندسة جين مانتشون، المتخصصة في اكتشاف المزايا الجديدة في التطبيقات والخدمات الإلكترونية".

في تجربة نوعية استجابت فيسبوك ، بشكل أو آخر، لمطالب مجموعات مكافحة البلطجة على منصة التواصل الاجتماعي والمعنيين بالصحة العقلية، لذلك قررت شركة فيسبوك أجراء جديد يهدف إلى تحسين رفاهية المستخدمين.


إذا ما تم تطبيق هذه الخطوة بالفعل ، ستعجب كثير من المستخدمين لمنصة الفيسبوك، بينما لن تعجب أولئك الذين يعتدون ويتنمرون بأنفسهم الذين يستخدمون أعداد المشاهدات وحالات الإعجاب والتعليق باعتبارها أداة لمقياس الشعبية.


تمثلت الخطوة أو التجربة في أن بعض مستخدمي فيسبوك لن يكونوا قادرين أو  بإمكانهم  رؤية حالات الإعجاب وردود الفعل ومشاهدات الفيديو على مشاركات الآخرين، بحسب ما ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية.


وعوضا عن ذلك ، ستكون حالات الإعجاب والمشاهدات خاصة ومرئية لصاحب المشاركة فقط، في تغيير يتبع اختبارا مشابها على إنستغرام، الذي بدء بتطبيقه في يوليو الماضي في أستراليا.


وستبدأ تجربة فيسبوك الجديدة ، وفق الصحيفة البريطانية ، اليوم الجمعة في أستراليا.
وقالت مديرة السياسة على موقع فيسبوك أستراليا ميا غارليك إن التغيير يستند على أبحاث الرفاهية وردود فعل من الأخصائيين في مجال الصحة العقلية والتي خلصت إلى أن عدد حالات الإعجاب يمكن أن يتسبب في المقارنة الاجتماعية.
وقالت غارليك "لقد كان لدينا بعض ردود الفعل الإيجابية حقا في العديد من مجموعات مكافحة البلطجة ومنظمات الصحة العقلية التي نعمل معها".
كما وأشارت إلى إن هذا الأمر سيتيح ويجعل المستخدمين والمتابعين والمعجبين التركيز على جودة تفاعلاتهم وجودة المحتوى بدلا من التركيز على عدد حالات الإعجاب أو ردود الفعل".


وعبرت عن أملها في أن يكون الأشخاص أكثر راحة في المشاركة على المنصة بدلا من الشعور بأنها منافسة على حصد اكبر قدر من الإعجابات والتعليقات ، مشيرة إلى أن الشركات التي تعتمد على فيسبوك  ستستمر في تلقي جميع المقاييس والأفكار التي وصلت إليها من قبل.


وشددت غارليك بقولها أنه ليس علينا الآن تحديد ما إذا كان الاختبار سينتشر في بلدان أخرى ، مثل تجربة إنستغرام في أستراليا وكندا والبرازيل ونيوزيلندا واليابان وإيطاليا وإيرلندا فهو أمر سابق لأوانه .
الجدير بالذكر أنه لا يوجد على منصة إنستغرام، التي تملكها فيسبوك، أي مؤشر على موعد انتهاء التجربة أو ما إذا كان التغيير سيصبح دائما.


لكن غارليك قالت "لقد وصل إلينا بعض الملاحظات الإيجابية الأولية من الجمهور حول التجربة في "إنستغرام" ، لكننا ما زلنا نتعلم ونستمع إلى الملاحظات في هذه المرحلة".



تعليقات
17 تعليقًا
إرسال تعليق
  1. كل ما هو جديد متابع

    ردحذف
  2. سياسة مش حلوة انا مهووسة بالايكات

    ردحذف
  3. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ردحذف
  4. هههههههههه بيستاهلوا

    ردحذف
  5. اه الانستقرام عملها قبل هيك

    ردحذف

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة